A REVIEW OF شد الوجه

A Review Of شد الوجه

A Review Of شد الوجه

Blog Article

وتمتاز تلك الخيوط بأنها آمنة جداً وقابلة للذوبان داخل أنسجة الجلد بشكل تلقائي، وتعمل طريقة شد الوجه بالخيوط على تحقيق أكثر من هدف في وقت اوحد، أبرزها شد البشرة بالخيوط ورفعها والتخلص من أي ترهلات أو تجاعيد، وكذلك تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين في المنطقة المعالجة، وهو ما يعود بالإيجاب على البشرة وتحسين شكلها وملمسها ومرونتها كذلك.

تصلح عملية شد الوجه بالخيوط الذهبية أيضاً لكل شخص يرغب في علاج ترهلات وتجاعيد الوجه والرقبة بدون جراحة.

هي تجميل و ليس جراحة تابعي بالمقاال تعليمات قبل وبعد الجلسة

ان نتيجة التقدم بالسن، أو الوراثة، أو فقدان الوزن وغيرها من العوامل الأخرى، فالمهم بالدرجة الأولى أن يكون الشخص بالغا.

يشد الطبيب الخيوط من عدة مناطق وفي اتجاهات معينة حسب الحالة ودائماً تكون في مناطق غير مرئية مثل “خلف الأذن، أسفل الذقن، خلف خط الشعر إلخ”.

يمكن لأي شخص بالغ يعاني من ترهل الوجه وانتشار التجاعيد فيه سواء كان السبب فقد نسبة كبيرة من الوزن في وقت بسيط أو بسبب التقدم في العمر أو حتى بسبب بعض العوامل الوراثية أن يلجأ إلى عملية شد الوجه، أما اختيار طريقة لعملية شد الوجه دون غيرها فيرجع إلى حالة المريض ورؤية جراح التجميل، فبعض المرضى ممن يعانون من حساسية البشرة ورقتها تفشل معهم طريقة جراحة شد الوجه باستخدام الخيوط الجراحية ولا تصلح لهم كذلك عملية شدة الوجه بالليزر.

وبالنسبة لعملية شد الوجه بالليزر. وكذلك عملية شد الوجه باستخدام خيوط البولي بروبيلين، فهما ابسط بكثير من الجراحة ولا تحتاج النقاهة بعدهما إلا لعدة ساعات.

التخدير هو الخطوة الأولى في أي عملية جراحية، ويكون التخدير موضعي فقط في حالة إجراء العملية بالليزر أو بالخيوط الجراحية، أما في حالة إجرائها جراحياً فلا بد من اللجوء إلى خيار التخدير الكلي لشد العضلات بالإضافة على شد طبقات تحت الجلد.

بالطبع هناك طرق أخرى غير إجراء العملية لاستعادة الشباب وإزالة ترهلات الوجه، ومنها مثلاً عملية شد الوجه بالليزر وغيرها من الطرق غير الجراحية، لكن هذه الطرق عامة أقل كفاءة من الجراحة وتكون مفيدة في الحالات البسيطة فقط، أما الحالات الشديدة فلا يصلح لها سوى الجراحة.

تصلح خيوط شد الوجه قبل وبعد في التخلص من تجاعيد الوجه البسيطة للمتوسطة في كافة مناطق الوجه والرقبة، وبدون استخدام أي مشرط أو الحاجة لفتح شقوق جراحية؛ ومن ثم لا تترك أي علامات أو ندوب على البشرة،

تكتلات أو تعرجات بسيطة في الجلد والتي تختفي بمرور الوقت.

ومن فوائد هذه العملية أنه يمكن الخضوع لها في بداية ظهور أعراض الشيخوخة، حيث تغني عن الجراحات المكثفة لعدة سنوات. وكذلك يمكن الخضوع لها تحت التخدير العام أو الموضعي.

الشيخوخة هي عملية طبيعية ويخضع جلد الوجه والرقبة لبعض التخفيف مع مرور الوقت. مع الترهل يأتي تجعد الجلد ، مما يجعل طيات وخطوط عميقة.

وبالنسبة للتقنية المناسبة لإجراء هذه العملية فيعتمد اختيارها على حالة المرشح وتقدير الطبيب المختص، فبعض المرضى ذوي البشرة الحساسة والرقيقة قد لا شد الوجه تناسبهم تقنية الليزر، أو عملية شد الوجه بالخيوط.

Report this page